أعلى داعم
الطفل ج. م. أ - غزةكانت الحياة مليئة بالأمل قبل أن يفقد هذا الطفل والده في الحرب. اليوم هو وأمه يحاولان التكيف مع ظروف الحياة القاسية، لكنه يحتاج إلى كفالة تؤمن له حياة كريمة ومستقبل أفضل.
بقي الطفل ح،ع،ح بلا معين يرعاه بعد رحيل والده.كان يحلم بأن يصبح مهندسًا يبني بيوتًا آمنة لمن فقدوا منازلهم، إلا أن الظروف الصعبة التي يعيشها منعته من ذلك.
أنا ندى، عمري 6 سنوات. عشت معظم حياتي في خيمة متهالكة ما بتحميني من برد الشتاء القارص أو الأمطار.بابا استشهد في القصف، ومن يومها حياتنا صارت أصعب. أنا اليوم عايشة مع أمي في نفس الخيمة، وكل يوم بتمنى أرجع للمدرسة وأتعلم زي باقي الأطفال.نفسي أعيش طفولتي بسلام، وألعب بدون خوف من الحرب. كفالتكم إلي بتعطيني فرصة أفضل، وتساعدني أعيش حياة أسعد
فقدت الطفلة ل،ن،أ والدها في الحرب، فوجدت نفسها بلا راعٍ يحميها.كانت تريد أن تكون طبيبة، لكنها الآن تحاول فقط أن تكمل دراستها رغم الفقر والحاجة.
أنا فادي، عمري 12 سنة. عشت طفولتي في بيت بسيط مليء بالحب والأمان.كنت أحلم أن أصبح معلمًا في مدرستي، أنقل العلم كما كنت ألعب مع أصدقائي "لعبة الصف" في أركان البيت.لكن كل شيء تغيّر بعد استشهاد والدي في يناير 2024. لم يعد هناك من يوقظني بابتسامة في الصباح، ولا من يحملني على كتفي لأرى العالم من الأعلى.دُمر منزلنا بالكامل، واضطرت أمي لأخذي وأختي إلى خيمة في جنوب القطاع.أنا الآن أعيش بدون معيل، وسط واقع قاسٍ، لكني لا زلت أحمل حلمي بالعودة إلى المدرسة لأصبح معلمًا كما كنت أتمنى.أنا فادي، أحتاج فرصة جديدة… ساعدوني
الطفل خ. ع. عبعد استشهاد والده، تواجه الأسرة صعوبة في التأقلم مع الخسارة والظروف القاسية، مما يزيد من معاناتهم اليومية ويجعل تأمين احتياجاتهم الأساسية مثل الطعام والرعاية الصحية أمراً صعباً.
أنا محمد، كنت أحلم أن أصبح محاميًا، أرفع صوتي لأجل المظلومين، وأدافع عن من لا يملك حق الدفاع عن نفسه.لكن الحرب قتلت والدي، ودمّرت بيتنا، ولم يبقَ لنا سوى خيمة صغيرة نلجأ إليها أنا وأمي وأشقائي. نعيش واقعًا صعبًا، مليئًا بالقهر والحرمان، لكن قلبي ما زال مليئًا بالطموح والإصرار.أحتاج لدعمكم، حتى أتمكن يومًا من الوقوف في وجه الظلم، وأكون صوتًا لمن لا صوت لهم. فكونوا إلى جانبي.
أنا محمود، عمري 5 سنوات، أعيش في حي السكة في جباليا، غزة. استشهد والدي في القصف الذي دمر حيّنا بتاريخ 5 مارس 2024.كنت أحب اللعب مع والدي، وكنت أشعر بالأمان عندما أكون بالقرب منه.الآن أعيش مع أمي وإخوتي في خيمة مهترئة بعد أن فقدت والدي. لا أفهم معنى فقدانه تمامًا بعد، لكنني أشعر بفراغ كبير في قلبي.أنا بحاجة لمن يمنحني الدعم والاهتمام لكي أشعر بالحب والحنان، ويخفف من ألم فقدان والدي.كفالتكم لي قد تكون فرصة لأمل جديد وحياة أفضل.
اسمي طارق، عمري 5 سنوات، من غزة.فقدت والدي في 22 ديسمبر 2023، في قصف صاروخي استهدف منطقة بنك فلسطين بينما كان في طريقه إلى العمل.أنا لا أفهم تمامًا ما حدث، لكنني أشعر أنه لم يعد هنا، وأفتقده كثيرًا.أعيش مع أمي وإخوتي في خيمة، ونحتاج إلى الأمان.أريد أن أعيش بسلام، وأن أكون مع عائلتي في بيت دافئ.كفالتك يمكن أن تمنحني حياة أفضل، وتعيد لي الأمل في المستقبل.
أنا أحمد، طفل صغير من غزة. فقدت والدي في الحرب، وتغيرت حياتي فجأة. كنت أعيش مع عائلتي في بيت بسيط، لكن القصف دمره، فوجدت نفسي نازحًا إلى خيمة بلا أي مقومات للحياة.أعيش اليوم مع أمي وإخوتي دون معيل، وأفتقد والدي الذي كان يمسك بيدي كل صباح.رغم كل شيء، ما زلت أحمل في قلبي روح الطفولة وأحلم بحياة أفضل.لتكن سندًا له ولكل طفل مثله.
اهدى دعمك لمن تحب