أعلى داعم
أنا عماد، عمري ٣ سنوات.لا أزال لا أفهم أن والدي الذي كان يلاعبني قد رحل للأبد.
استُشهد والدي في قصف على شمال غزة في فبراير ٢٠٢٤، وها أنا اليوم أعيش مع أمي وأختي الصغيرة سيلا في خيمة لا تقي من البرد ولا الجوع.
دُمر بيتنا، وفقدت حضن والدي ودفء منزلي، لكن أمي تحاول بشجاعة أن تؤمن لنا حياة كريمة.
كونوا عونًا لنا لنتمكن من العيش بأمان وبقية طفولتي.
اسمي نور، أبلغ من العمر 16 سنة، وأعيش في بيت حانون – جباليا، غزة.
أنا فتاة قوية رغم ما أحمله من ألم. أحلم أن أصبح صحفية أنقل صوت من لا صوت لهم، وأكتب عن معاناة من يعيشون في صمت.
في 10 نوفمبر 2023، فقدت والدي في قصف صاروخي. كان هو من يدعمني دائمًا، ويشجعني على التعبير عمّا أفكر فيه دون خوف.
اليوم، أعيش مع والدتي وإخوتي في خيمة بسيطة. أكتب خواطري في دفتر قديم، مؤمنة أن للكلمة أثرًا لا يزول.
أنا بحاجة إلى كفالة تحمي طموحي، وتمنحني فرصة لأروي حكايتي وحكايات غيري.
أنا مالك، أبلغ من العمر 3 سنوات، فقدت والدي في إحدى الهجمات الجوية على غزة. كانت قذيفة قد أصابت منزلنا، مما أدى إلى فقداني لوالدي، مما ترك عائلتي تواجه حياة صعبة جدًا.
اليوم، أعيش مع والدتي في خيمة صغيرة لا تحمينا من البرد أو المطر. رغم صغر سني،
أعاني من آثار الحرب وأحتاج إلى رعاية خاصة ودعم لكي أعيش في بيئة آمنة بعيدة عن مخاوف الحرب.
كفالتكم ستساعد في توفير بيئة آمنة وداعمة لي لأعيش في سلام
الطفل خ. م. ش - غزة
بعد فقدان والده في الحرب، يعيش هذا الطفل مع والدته وإخوته في ظروف قاسية. هو في حاجة إلى دعم يساعده على تأمين احتياجاته الأساسية ويمنحه الأمل في غدٍ أفضل بعيداً عن المعاناة.
أنا إسحاق , عمري 12 سنة، من غزة.استُشهد والدي، وأصبحتُ يتيمًا أعيش في خيمة بلا منزل، في عالم مليء بالحزن والحرمان.
كل يوم يمرّ أشعر بفراغ كبير...كنتُ أحلم أن أصبح طبيبًا، أساعد الناس وأعالجهم، لكن أحلامي تلاشت أمام واقع قاسٍ لا يرحم.
أنا بحاجة إلى كفالتكم...لأعيش بكرامة، وأستعيد حلمًا كدتُ أنساه.
اسمي حمزة، عمري 11 سنة. وُلدت في غزة، وعشت طفولتي بين أصوات القصف وغياب الأمان. في الحرب الأخيرة، خسرت والدي، وتهدم منزلنا بالكامل. وجدت نفسي بدون مأوى، محاطًا بالركام والذكريات المؤلمة.
لكن رغم كل شيء، ما زلت أحلم بأن أصبح شرطيًا. أريد أن أحمي الناس وأزرع الأمان في قلوبهم بعدما عشت الخوف طويلًا.
بكفالتكم، يمكن لحلمي أن يتحقق. لا تتركوني وحيدًا، وكونوا العون لي.
أنا حلا، طفلة من غزة، عمري 16 عامًا. فقدت والدي في الحرب أثناء نزوحنا.
استشهد على يد قناص، وترك رحيله فراغًا كبيرًا في حياتي. الآن، أعيش مع والدتي في خيمة، وأواجه ظروفًا قاسية.
رغم حزني، أحلم بأن أصبح معلمة لأعيد الأمل للأطفال مثلي.
كفالتكم لي ستمنحني فرصة لتحقيق حلمي وتخفف من معاناتي
الطفل ن. م. د - غزة
كل ما يعرفه عن والده أنه كان يحميه، لكنه فقده تحت القصف. يعيش الآن في خوف وقلق، ويحتاج إلى دعم يضمن له الأمان ويمنحه فرصة لبناء حياة مليئة بالاستقرار والطمأنينة بعيداً عن الألم الذي عاشه.
اسمي محمد، عمري 7 سنوات، من غزة.أعيش مع أمي وإخوتي في خيمة، بعد أن فقدنا والدي. حياتي مليئة بالحزن،ولا أشعر بالأمان أو الراحة.
في كل اجتياح، نُجبر على ترك المكان الذي نعيش فيه، نبحث عن مأوى جديد،وهذا يجعلني أعيش في خوف دائم وتعب مستمر.
أمي تحاول بكل جهدها أن ترعانا وحدها، لكنها لا تجد من يساندها،والحياة علينا تزداد صعوبة كل يوم.كفالتكم هي النور الذي قد يخرجني من هذا الظلام ويمنحني فرصة لحياة أفضل.
أنا آدم، عمري 7 سنوات، وكنت أحلم أن أكبر وأصبح معلمًا، أشرح للدراسة مثل أستاذي، وأكتب على السبورة أمام طلابي. كنت أحب الذهاب إلى المدرسة كل صباح، وأحمل حقيبتي بكل فخر.
لكن في أكتوبر 2023، تغيّرت حياتي فجأة. سقط القصف على بيتنا في بيت لاهيا، واستشهد والدي، وتهدم المنزل الذي كنا نعيش فيه. لم أفهم حينها لماذا حدث كل هذا، فقط عرفت أن والدي لن يعود، وأننا لن نرجع إلى بيتنا.
انتقلنا أنا وأمي وإخوتي إلى خيمة صغيرة في الجنوب. لا يوجد فيها دفاتر أو كتب، ولا مدرسة قريبة. أشتاق لحصصي ولأصدقائي، وأتمنى أن أعود للتعلم، حتى أحقق حلمي.
ساعدوني لأبقى متمسكًا بحلمي، وأصبح معلمًا في يوم من الأيام.
اهدى دعمك لمن تحب