كفالة الأيتام صفة الأبرار الصادقين
نظراً لما يتركه اليتم من أثر نفسي واجتماعي في حق اليتيم يجعله يشعر بالضعف والمسكنة حفظ الإسلام له حقه ورفع من شأنه، وأمر برعايته وحفظه
أكفل يتيم
قال رسوال الله (ص) انا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة
كن أباََ لها وادخل الفرحة الى قلبها وارسم الضحكة على وجهها بكفالتك لها
تبرع الان
ارحم اليتيم وامسح رأسه وأطعمه من طعامك يلن قلبك وتدرك حاجتك
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين"
تبرع الان

Item 1 of 3

إحصائيات المنصة

اجمالى الدعم

عدد الداعمين

اجمالي الايتام

أيتام مكفولين

الحملات

ساريه

فلسطين

ابرهيم طفل من غزة حلمه ان يصبح طبيب

أنا أبراهيم، عمري 8 سنوات.
فقدت والدي في الحرب على غزة، ورحل عني الحلم الأكبر أن يكبر معي ويحملني بين ذراعيه.

منزلنا دُمّر تحت القصف، واضطررت مع أمي وإخوتي للنزوح إلى خيمة لا تملك أبسط مقومات الحياة.
أحلم أن أكبر يومًا وأصبح معلما، أساهم في بناء بلدي وأمنح الأطفال العلم الذي درسته.

أمي اليوم تكافح وحدها لرعاية أطفال صغار لا يفهمون معنى الحرب، وتحاول أن تؤمن لنا ما يسد جوعنا.
ساعدوني لأعيش طفولتي بسلام، وأكبر لأكمل تعليمي وأحقق حلمي.

0 $تم جمعه من100 $

USD

ساريه

فلسطين

عمر طفل يتيم من غزة بحاجة لدعمكم

أنا عمر، عمري 6 سنوات.
فقدت والدي ومنزلي في الحرب الوحشية على غزة.
اليوم أعيش مع أمي وإخوتي في خيمة هشّة جنوب القطاع، خيمة بالكاد تحمينا من قسوة البرد والحر والواقع الصعب من حولنا.
خسرت أحلامي، وسندي، ودفء أبي الذي كان يمسك بيدي يومًا.
أمي تكافح وحدها لتربيتنا نحن الستة، وتحمل عبئًا يفوق طاقتها.

نحن بلا معيل، بلا دعم، وبلا أمان… أرجو أن تكونوا اليد التي تمتد لتساندنا في محنتنا.

0 $تم جمعه من100 $

USD

ساريه

فلسطين

سما طفلة من غزة بحاجة لدعمكم

أنا سما، عمري 7 سنوات.
أحلم أن أكبر وأصبح معلمة ومربية للأجيال.
فقدت والدي في الحرب على غزة في أغسطس 2024، ورحل عني تاركًا فراغًا كبيرًا في حياتي.
بعدها نزحت مع أمي وأختي الصغيرة إلى خيمة لا تشبه بيتنا الذي كنا نعيش فيه، وأمي تعاني كثيرًا لتأمين حياة كريمة لنا.

أحتاج إلى من يكون عونًا لنا ويساعدني لأكبر وأحقق حلمي.

0 $تم جمعه من100 $

USD

زينة طبيبة المستقبل بحاجة لمن يداوي جراحها

ساريه

فلسطين

زينة طبيبة المستقبل بحاجة لمن يداوي جراحها

أنا زينة، عمري 9 سنوات.
أحلم أن أكبر وأصبح طبيبة جراحة لأعالج أبناء شعبي.
خسرت والدي في الحرب، ودُمّر منزلنا بالقصف، فاضطررت مع أمي للنزوح والعيش في خيمة لا تحمينا من برد الشتاء ولا حر الصيف.
أمي تعاني كثيرًا لتأمين لقمة العيش لي ولإخوتي، وأنا كبرت على أصوات القصف والحرب بدلًا من اللعب والطمأنينة.

أحتاج من يساعدني لأكمل تعليمي وأحقق حلمي… فلا تحرموني من الأمل.

0 $تم جمعه من100 $

USD

محجوز

فلسطين

بلال طفل يتيم من غزة

بلال الصغير، جاء إلى الدنيا يتيم الأب، فقد استُشهد والده في شهر نوفمبر من عام 2023، قبل أن يراه أو يحمله بين يديه.
ولد بلال وسط الحرب، حاملاً اسم والده، وملامحه، وحبّه الذي لم يُكتمل.

مرت سنة كاملة على ميلاده، دون أن يشعر بحضن الأب، دون أن يسمع كلمته الأولى، أو يفرح بضحكته العفوية.
كل خطوة يخطوها بلال، كل دمعة، كل لحظة وجع، كانت بلا أب، بلا من يناديه "بابا"، أو يراقب كبره بحب وفخر.

منزله دُمّر، واليوم يعيش مع والدته في خيمة صغيرة، بلا معيل أو كفيل، في ظروف قاسية لا تليق بطفل في عمر الزهور.
بلال يحتاج ليد حانية، لقلب يحتويه، لعونٍ يعينه على الحياة التي بدأت بأقسى ما يكون.
كونوا السند له… واملأوا فراغ الأب بحنانكم.

0 $تم جمعه من100 $

USD

محجوز

فلسطين

محمد طفلنا الصغير يتيم من غزة

أنا محمد، طفل من غزة عمري سنة ونصف،
وُلدت في خيمة، لأن الحرب بدأت قبل أن أرى النور، وقصفت بيت عائلتي وأنا ما زلت جنينًا.
نزح والداي إلى الجنوب، وهناك وُلدت وسط أصوات القصف، لا أعرف من الدنيا إلا وجه أمي وسماء الحرب.

وفي شهر يوليو ٢٠٢٥، فقدت والدي... استُشهد وهو يبحث عن المساعدات ليطعمنا، فحرمتُ من حضنه قبل أن أعرفه،
وبقيت أمي وحدها، تكافح وسط النزوح والدمار، تبحث عن الحليب لي، وتحاول أن تجد الأمان لطفلٍ وُلد في قلب المعاناة.

أنا طفل وُلدت تحت القصف، لكني ما زلت أستحق الحياة.
ساعدونا… ليكون لي حق في الطفولة، في الدفء، في الغذاء، في وطن لا يُقصف.
كونوا سندًا لي ولأمي، لنعيش رغم الحرب.

129 $تم جمعه من100 $

100%